دير الأنبا باحوميوس الشايب شمال الاقصر
وهو احد اديرة القديس
الانبا باخوميوس اب الشركة ويقع الدير فى اتجاه مطار الاقصر على بعد 4كم ويبعد عن
مدينة الاقصر 10كم فى الاتجاه الشمالى الشرقى ويصل للدير طريق اسفلتى حتى بابا
الدير ويتكون الدير من كنيسة اثرية يحيطها سور يجمع الحديقة والكنيسة التى ترجع
غالبا للقرن 17و18م وتتكون الكنيسة من 6 هياكل فى نصف واحد وخورس مستعرض امام
الهيكل ينفصل عن الصحن بحائط به ابواب صغيرة ويوجد داخل الحوائط الحالية بعض احجار
مزخرفة بصلبان وكتابات قديمة
تأسس الدير فى عهد الملكة هيلانة التى اكتشفت خشبة الصليب المقدسة ومعمودية الدير
تتميز ببابها الخشبى القديم فى الجنوب القبلى من الكنيسة ويوجد بجوار الهيكل حجرة
اسمها حجرة الاباء المتنيحين وهم اثنان من الاباء مطارنة الاقصر وواحد من الاباء
السواح الاحباش وهو ابونا ميخائيل الحبشى وتنيح وهو فى طريق عودته من القدس
والدير عامر بالرهبان واعترف به المجمع المقدس وبالحياة الرهبانية فيه
أشتهر دير الأنبا باخوميوس بإسم دير الشايب
بالأقصر كما يطلقون فى مصر عن الشيوخ أنه كان باراً أو أنه فى حياته ومماته
كان بشيبة صالحة
ويقع دير دير الأنبا باخوميوس (الشايب)
بالقرب من الأقصر ويبعد عنها 10
كم ، ويرجع بناء الدير إلى القرن الرابع الميلادى وقد بنى
الدير فى عصر الملكة هيلانة أم الإمبراطور قسطنطين .
ويتكون الدير حالياً من الكنيسة الأثرية
يحيطها سور مرتفع يجمع الحديقة وبعض المبانى ، والكنيسة الحالية يرجع بنائها إلى
القرن 17 - 18 الميلادى ، ويوجد بالكنيسة ست هياكل فى صف واحد ، وخورس مستعرض أمام
الهيكل ينفصل عن الصحن بحائط به ابواب صغيرة .
الصورة الجانبية : هيكل الأنبا باخوم دير الأنبا باخوميوس
بدأ تعمير الدير الموجود بالأقصر فى سنة 1976م
، حيث أنه زاره قداسة البابا شنودة الـ 117 فى 20/5/1976م ، فقرر الإهتمام به ،
فإنتدب نيافة الأنبا أمونيوس أسقف الأقصر وكلفه بالإهتمام به ، فأرسل معسكرات
للشباب التى قامت بتطهير الحشائش وتسوية الأرض وتشجير الجهة الغربية من الدير ثم
الجهة الشرقية منه .
ثم أصدر قداسة البابا (القرار رقم 7/34)
بتشكيل لجنة باباوية لدراسة حالة الدير لإرجاع الحياة الرهبانية فيه برئاسة ألنبا
أغاثون ، وعضوية نيافة النبا هدرا ، وألنبا كيرلس ، والأنبا بموا الخورى أبسكوبوس
(المشرف على ألديرة القديمة) والقمص إبرآم النبا بيشوى النائب الباباوى بجرجا وذلك
فى 1978م ، وقد قابلت هذه اللجنة نيافة الأنبا أمونيوس للتعاون فى تعمير الدير
رهبانياً .
وافق قداسة البابا شنودة الثالث بشراء 10
افدنة مجاورة للدير ،وكانت بعض العائلات تسكن داخل الدير فقرر قداسته بناء
مساكن لهم خارج الدير ، لكى يخلوا الدير وتعود إليه الحياة الرهبانية ، ولكى
يستخدم الدير كمكان للخلوة الروحية للآباء الكهنة والخدام بالمنطقة فى 1979 م
وبدأت اللجنة عملها وإتصلت بالعائلات التى
تسكن داخل الدير والتفاهم معها على الإنتقال خارج الدير .
ثم قرر قداسة البابا شنودة الـ 117 تعيين القس
صرابامون الرزيقى أميناً لدير الأنبا باخوميوس (الشايب ) بالأقصر فى المكان الذى
كان يشغله قبلا القس أنجيلوس الباخومى (17/5/1991م)
وهو احد اديرة القديس
الانبا باخوميوس اب الشركة ويقع الدير فى اتجاه مطار الاقصر على بعد 4كم ويبعد عن
مدينة الاقصر 10كم فى الاتجاه الشمالى الشرقى ويصل للدير طريق اسفلتى حتى بابا
الدير ويتكون الدير من كنيسة اثرية يحيطها سور يجمع الحديقة والكنيسة التى ترجع
غالبا للقرن 17و18م وتتكون الكنيسة من 6 هياكل فى نصف واحد وخورس مستعرض امام
الهيكل ينفصل عن الصحن بحائط به ابواب صغيرة ويوجد داخل الحوائط الحالية بعض احجار
مزخرفة بصلبان وكتابات قديمة
تأسس الدير فى عهد الملكة هيلانة التى اكتشفت خشبة الصليب المقدسة ومعمودية الدير
تتميز ببابها الخشبى القديم فى الجنوب القبلى من الكنيسة ويوجد بجوار الهيكل حجرة
اسمها حجرة الاباء المتنيحين وهم اثنان من الاباء مطارنة الاقصر وواحد من الاباء
السواح الاحباش وهو ابونا ميخائيل الحبشى وتنيح وهو فى طريق عودته من القدس
والدير عامر بالرهبان واعترف به المجمع المقدس وبالحياة الرهبانية فيه
أشتهر دير الأنبا باخوميوس بإسم دير الشايب
بالأقصر كما يطلقون فى مصر عن الشيوخ أنه كان باراً أو أنه فى حياته ومماته
كان بشيبة صالحة
ويقع دير دير الأنبا باخوميوس (الشايب)
بالقرب من الأقصر ويبعد عنها 10
كم ، ويرجع بناء الدير إلى القرن الرابع الميلادى وقد بنى
الدير فى عصر الملكة هيلانة أم الإمبراطور قسطنطين .
ويتكون الدير حالياً من الكنيسة الأثرية
يحيطها سور مرتفع يجمع الحديقة وبعض المبانى ، والكنيسة الحالية يرجع بنائها إلى
القرن 17 - 18 الميلادى ، ويوجد بالكنيسة ست هياكل فى صف واحد ، وخورس مستعرض أمام
الهيكل ينفصل عن الصحن بحائط به ابواب صغيرة .
الصورة الجانبية : هيكل الأنبا باخوم دير الأنبا باخوميوس
بدأ تعمير الدير الموجود بالأقصر فى سنة 1976م
، حيث أنه زاره قداسة البابا شنودة الـ 117 فى 20/5/1976م ، فقرر الإهتمام به ،
فإنتدب نيافة الأنبا أمونيوس أسقف الأقصر وكلفه بالإهتمام به ، فأرسل معسكرات
للشباب التى قامت بتطهير الحشائش وتسوية الأرض وتشجير الجهة الغربية من الدير ثم
الجهة الشرقية منه .
ثم أصدر قداسة البابا (القرار رقم 7/34)
بتشكيل لجنة باباوية لدراسة حالة الدير لإرجاع الحياة الرهبانية فيه برئاسة ألنبا
أغاثون ، وعضوية نيافة النبا هدرا ، وألنبا كيرلس ، والأنبا بموا الخورى أبسكوبوس
(المشرف على ألديرة القديمة) والقمص إبرآم النبا بيشوى النائب الباباوى بجرجا وذلك
فى 1978م ، وقد قابلت هذه اللجنة نيافة الأنبا أمونيوس للتعاون فى تعمير الدير
رهبانياً .
وافق قداسة البابا شنودة الثالث بشراء 10
افدنة مجاورة للدير ،وكانت بعض العائلات تسكن داخل الدير فقرر قداسته بناء
مساكن لهم خارج الدير ، لكى يخلوا الدير وتعود إليه الحياة الرهبانية ، ولكى
يستخدم الدير كمكان للخلوة الروحية للآباء الكهنة والخدام بالمنطقة فى 1979 م
وبدأت اللجنة عملها وإتصلت بالعائلات التى
تسكن داخل الدير والتفاهم معها على الإنتقال خارج الدير .
ثم قرر قداسة البابا شنودة الـ 117 تعيين القس
صرابامون الرزيقى أميناً لدير الأنبا باخوميوس (الشايب ) بالأقصر فى المكان الذى
كان يشغله قبلا القس أنجيلوس الباخومى (17/5/1991م)
عدل سابقا من قبل bishoy edwar في الجمعة أبريل 30, 2010 12:28 pm عدل 1 مرات