منتدى الملاك ميخائيل

اهلا وسهلا بك عزيزى الزائر فى منتدى الملاك ميخائيل
يمكنك التسجيل او الدخول للمشاركة معانا
كنيسة القيامة 59654


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الملاك ميخائيل

اهلا وسهلا بك عزيزى الزائر فى منتدى الملاك ميخائيل
يمكنك التسجيل او الدخول للمشاركة معانا
كنيسة القيامة 59654

منتدى الملاك ميخائيل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الملاك ميخائيل

دينى خدمى

 زرونا جروب منتدى الملاك ميخائيل على الفيسبوك على هذا الرابط

https://www.facebook.com/group.php?gid=24028566742

 

لجميع الاعضاء سيتم الموافقة على تسجل العضو بعد تسجيل بياناتة من ادارة المنتدة لكى يتفاعل مع المنتدى من فترة التسجيل ولمدة اربعة ايام   ادارة المنتدى

شارك  فى مسابقة منتدى الملاك ميخائيل على الرابط التالى

 

http://hosting.popekirillos.net/competition/poll.php?site_id=257

نرحب بالاعضاء الجدد ونرجو ان تستمتعوا بالمنتدى
تم افتتاح منتدى الكريسماس
رشحنا فى سباق المواقع على اللينك

http://hosting.popekirillos.net/competition/poll.php?site_id=257


    كنيسة القيامة

    bishoy edwar
    bishoy edwar
    ملاك نشيط
    ملاك نشيط


    عدد الرسائل : 33
    العمر : 31
    عارضة الطاقة :
    كنيسة القيامة Left_bar_bleue10 / 10010 / 100كنيسة القيامة Right_bar_bleue

    الاية : لنى لست افعل الصالح الذى اريده بل الشر الذى لست اريده اياه افعل (رو 7 19)
    تاريخ التسجيل : 25/11/2009

    حصرى كنيسة القيامة

    مُساهمة من طرف bishoy edwar السبت مارس 27, 2010 6:15 am

    كنيسة القيامة


    هي
    كنيسة داخل أسوار
    البلدة القديمة في
    القدس.
    بنيت
    الكنيسة فوق
    الجلجلة أو الجلجثة وهي مكان الصخرة
    التي
    صلب عليها
    المسيح. وتحتوي الكنيسة على المكان الذي دفن فيه
    المسيح واسمه
    القبر المقدس.
    سميت
    كنيسة
    القيامة بهذا الاسم نسبة إلى
    قيامة المسيح من بين الأموات
    في اليوم الثالث من موتة على
    الصليب، بحسب
    العقيدة المسيحية.

    تاريخ الكنيسة
    من النظرة المسيحية





    يقدّم لنا
    الإنجيليون المعلومات التّالية عن موضع الجلجلة. كان مكانا
    قريبا جدا من
    مدخل المدينة ويقع على طريق يرتادها الناس بكثرة غير بعيد عن
    حديقة كان فيها
    قبر جديد
    .


    ويقول الإنجيل
    أيضا أنّ المكان كان يدعى الجمجمة (بالآرامية جلجثة
    )، والاسم يقدّم
    لنا أحد تفسيرين، الأول أن الموقع كان مكان إعدام للمجرمين
    وسمي بالجمجمة
    بسبب جماجم القتلى، والثاني بكل بساطة لأنّ التلّ يشبه شكل
    الجمجمة أو
    الرأس البشري
    .

    نظرة على
    التاريخ





    كان موقع صلب
    يسوع ودفنه مكرّمين دون انقطاع منذ أوائل الزمان من قبل
    الجماعة
    المسيحية المقيمة في القدس. وكان اليهود من جهتهم يهتمون جدا بقبور

    الشخصيات
    الهامة
    .


    بين عامي 41 و 44
    بني السور الثالث الذي شمل ضمن حدود المدينة أيضا موضع
    الجلجلة. بعد
    القضاء على الثورة اليهودية عام 135 م، عانت القدس من تغيير
    جذري، فقد طُرد
    اليهود والسامريون والمسيحيون ومنعوا من العودة. وعقد
    أدريانوس العزم
    على مسح كلّ ذكر للديانة اليهودية التي كانت تثير الشغب
    والثورات، فدمر
    كلّ أماكن العبادة، لكن الخبرة الدينية المرتبطة بتلك
    الأماكن كانت
    متأصلة وجذرية ولم يكن من السهل محوها
    .


    كان موت يسوع
    موضوعا للتأمّلات منذ أوّل الأزمان، وسرعان مابرزت
    الكتابات التي
    حاولت إظهار كيف أن هذا الموت حقّق الفداء للعالم، أجمع من
    هذه الكتابات «مغارة
    الكنوز» و«صراع آدم» و«إنجيل برتلماوس» وغيرها. وجُعلت
    الجلجلة في
    مركز هذه القصص ووضعوا هناك آدم أيضا وحياة التوبة التي عاشها

    بعد
    طرده من الجنة ومن ثمّ موته
    .


    تحت الجلجلة
    إلى الجانب الشرقي منها نجد مغارة يعتقد الكتّاب أنّها موضع
    قبر آدم، وأشير
    إليها أيضا على أنّها موضع الجحيم الذي نزل إليه يسوع بعد
    موته ليحرر
    الأنفس. هذه الأفكار التي حامت حول موضع الجلجلة تعود لليهود
    المتنصرين، ومن
    ثمّ قام أدريانوس ببناء قبة على ستّة أعمدة فوق الجلجلة
    وكرسها لڤينوس
    عشتار (وهي الآلهة التي نزلت إلى الجحيم للبحث عن الإله تموز
    لتحرره) في
    محاولة منه للقضاء على فكرة نزول المسيح إلى الجحيم في هذا
    الموضع بالذات.


    كانت المغارة
    موضع زيارة منذ القرن الخامس كما يشهد على ذلك الحاج
    روفينو الذي
    توفي عام 410 م.
    وبنى أدريانوس فوق القبر هيكلا آخرا للآلهة
    الوثنية.


    ولم يتبقّ في
    القدس سوى جماعة مسيحيّة من أصل وثني نعرف منها اسم
    مطرانها مرقص،
    رغم أنّها كانت تكرم أماكن مقدسة كثيرة لكن هذه الجماعة لم
    تفكر في تبديل
    موضع قبر المسيح وذلك لأنها كانت تكرم تلك التي غطتها في ذلك
    الحين هياكل
    أدريانوس وبقيت تلك الذكرى إلى وقت قسطنطين
    .


    خلال عقد المجمع
    المسكوني الأول (نيقيا 375م) دعا أسقف القدس مكاريوس
    الإمبراطور
    قسطنطين إلى تدمير الهيكل الوثني في المدينة المقدسة للبحث عن

    قبر
    المسيح. وهكذا فإن الهيكل الذي كان يهدف إلى القضاء على موقع القبر

    أدّى
    في حقيقة الأمر إلى الحفاظ عليه، ولم يبن قسطنطين شيئا فوق الجلجلة
    . في القرن
    الثامن فقط تمّ بناء كنيسة سميت كنيسة الجلجلة، أمّا القبر المقدس

    فنظف
    من الأتربة وبنى قسطنطين فوقه بازيليك القيامة وقد باشرت الأعمال أمه

    القديسة
    هيلانة
    .


    أضر الغزو
    الفارسي عام 614 م، كثيرا بالأماكن المقدسة التي أعاد موديستو

    الناسك
    والذي صار فيما بعد بطريركا للقدس إصلاحها وترميمها. يذكر الحاج

    أركولفو
    الذي زار القدس عام 670 م، أي بعد دخول العرب إلى المدينة، كيف أن

    الحجر
    الذي سدّ به باب القبر قد تحطم أجزاء كثيرة إثر الغزو الفارسي. وقد

    بنيت
    فوق الجلجة كنيسة وكرست المغارة تحت الجلجلة لآدم وراح يصور لنا

    بتعابيره
    الرائعة كيف مدّد إبراهيم ابنه اسحق على خشبة ليذبحه تقدمة للرب
    .


    لم يمس الفتح
    العربي عام 638 م، القبر المقدس بسوء وتمتع المسيحيون
    بالحرية
    الدينية التي كانت تتخللها بعض أعمال العنف. أما عام 1009 م فقد

    أمر
    السلطان الحاكم بأمر الله بتدمير كنيسة القيامة. عام 1048 م نال

    الإمبراطور
    البيزنطي الإذن بإجراء بعض التصليحات
    .


    في 15 تموز (يوليو)
    1099 م
    دخل الصليبيون مدينة القدس وقرروا إعادة بناء
    الكنائس
    القديمة المتهدمة بل وإنشاء مبنى ضخم يحوي داخله جميع الأبنية

    الأساسية
    وهي موضع موت (الجلجة) وقيامة (القبر) يسوع المسيح
    .


    عام 1808 م شبّ حريق ودمّر القبة
    تماما فأصلحها الروم بإذن من الحاكم
    التركي فبنيت بشكلها الذي نراه اليوم. هدد
    زلزال عام 1977 م
    قبة الكنيسة
    الأرثوذكسية الكاثوليكون بالدمار ولما لم يستطع الحاكم
    الإنجليزي الحصول
    على موافقة الطوائف الثلاث التي ترعى
    الكنيسة قام بإجراء بعض أعمال التقوية
    والدعم التي لم ترتكز على أساس جيد.


    في كانون أول (ديسمبر)
    عام 1994 م
    اتفق رؤساء الطوائف الثلاث على القيام
    بأعمال الترميم في القبة التي فوق القبر
    المقدس. أعدّ التصاميم الفنان
    الأمريكي آرا نورمارت، وقد تولّت «البعثة
    البابوية في سبيل فلسطين» الإشراف
    على الأعمال حيث حازت على ثقة الطوائف
    الثلاث بفضل عدم محاباتها للجميع
    .


    الرسم يمثل
    الشمس التي تسطع في منتصف القبة من الفتحة التي في القمة
    ونبع عنها إثنا
    عشر شعاعا، والدلالة واضحة إلى يسوع القائم كبزوغ فجر يوم
    جديد وإلى
    الإثني عشر رسولا: إشعاع الإيمان في الأرض. وقد تم تدشين القبة

    في
    احتفال مهيب في الثاني من شهر كانون الثاني (يناير) عام 1997 م
    .

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 13, 2024 2:51 am