لقد رتبت الكنيسة احاد الصوم المقدس بطريقه جميلة حقا
فهى فى الاسبوع الاول( أحد الملكوت )
تضع أمامنا الهدف الذى هو الملكوت
والذى يضع ملكوت الله كهدف له
يتعرض لتجارب متعدده من ابليس عدو كل خير
لذا فهى تحدث فى الاسبوع الثانى( أحد التجربه )
عن التجارب التى تجرأ الشيطان ووجهها الى رب المجد ذاته
والانسان حين يدخل فى التجربه يكون امامه امرين
إما ان ينتصر كما انتصر رب المجد واما ان ينهزم امام الشيطان
وحين ينهزم الانسان قد يصيبه اليأس
ولكى لا نيأس تحدثنا الكنيسة فى الاحاد
الثالث( أحد الابن الضال )
والرابع ( أحد السامريه )
والخامس( احد المخلع )
والسادس( أحد المولود أعمى )
عن أربعة من الساقطين الذين انتصروا وهم
1- الابن الضال
2- المرآه السامريه
3- مريض بركة بيت حسد
4- شفاء المولود اعمى
وكلهم اناس كانوا ساقطين ولكن بالنعمة والجهاد استطاعوا ان ينتصروا
ومن ينتصر يستحق ان يفرح بدخول السيد المسيح ملكا فى قلبه
كما دخل اورشليم ملكا فى الاحد السابع ( أحد الشعانيين)
فهى فى الاسبوع الاول( أحد الملكوت )
تضع أمامنا الهدف الذى هو الملكوت
والذى يضع ملكوت الله كهدف له
يتعرض لتجارب متعدده من ابليس عدو كل خير
لذا فهى تحدث فى الاسبوع الثانى( أحد التجربه )
عن التجارب التى تجرأ الشيطان ووجهها الى رب المجد ذاته
والانسان حين يدخل فى التجربه يكون امامه امرين
إما ان ينتصر كما انتصر رب المجد واما ان ينهزم امام الشيطان
وحين ينهزم الانسان قد يصيبه اليأس
ولكى لا نيأس تحدثنا الكنيسة فى الاحاد
الثالث( أحد الابن الضال )
والرابع ( أحد السامريه )
والخامس( احد المخلع )
والسادس( أحد المولود أعمى )
عن أربعة من الساقطين الذين انتصروا وهم
1- الابن الضال
2- المرآه السامريه
3- مريض بركة بيت حسد
4- شفاء المولود اعمى
وكلهم اناس كانوا ساقطين ولكن بالنعمة والجهاد استطاعوا ان ينتصروا
ومن ينتصر يستحق ان يفرح بدخول السيد المسيح ملكا فى قلبه
كما دخل اورشليم ملكا فى الاحد السابع ( أحد الشعانيين)